قرية بورين
زائرنا الكريم ... ... ... اهلاً وسهلاً بك في منتدى مركز الشهيد بلال النجار .... .... اذا كنت مسجل لدينا فنرجوا منك الدخول بعضويتك ، اما اذا كنت غير مسجل فيسعدنا انضمامك الى اسرة منتدى مركز الشهيد بلال النجار ...... وشكراً لك ..... *** مع تحيات اسرة المركز ***


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

قرية بورين
زائرنا الكريم ... ... ... اهلاً وسهلاً بك في منتدى مركز الشهيد بلال النجار .... .... اذا كنت مسجل لدينا فنرجوا منك الدخول بعضويتك ، اما اذا كنت غير مسجل فيسعدنا انضمامك الى اسرة منتدى مركز الشهيد بلال النجار ...... وشكراً لك ..... *** مع تحيات اسرة المركز ***
قرية بورين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مزهر: الجبهة كانت ولا زالت تعتبر التهدئة سياسة خاطئة والبديل تشكيل جبهة مقاومة موحدة

اذهب الى الأسفل

مزهر: الجبهة كانت ولا زالت تعتبر التهدئة سياسة خاطئة والبديل تشكيل جبهة مقاومة موحدة Empty مزهر: الجبهة كانت ولا زالت تعتبر التهدئة سياسة خاطئة والبديل تشكيل جبهة مقاومة موحدة

مُساهمة من طرف رفيق بورين الأربعاء فبراير 11, 2009 12:39 am

مزهر: الجبهة كانت ولا زالت تعتبر التهدئة سياسة خاطئة والبديل تشكيل جبهة مقاومة موحدة JAMEEL123أكد عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل مزهر أن الجبهة الشعبية "كانت ولا زالت تعتبر التهدئة سياسة خاطئة في ظل وجود الاحتلال الذي لا يزال جاثماً على أرضنا ويواصل عدوانه وجرائمه "، مؤكداً أن البديل هو تشكيل جبهة مقاومة موحدة يكون لها الحق في اتخاذ القرارات المتعلقة بالمقاومة"، محذراً من تكرار عدم التزام الاحتلال بالاتفاقات أو أية شروط يتم التوافق عليها"، مؤكداً أن لا جدوى من عقد تهدئة مع الاحتلال، خاصة وأن الضفة مستبعدة من هذا الاتفاق.

وأضاف مزهر في مقابلة مع وكالة قدسنا للأنباء " يدور الحديث عن تهدئة لعام ونصف مقابل فتح جزئي للمعابر، والشروط السابقة ذاتها، وهذا يعني أن لا مجال لدخول كل البضائع أو فتح معبر رفح وربطه بقضية الجندي الأسير جلعاد شاليط، وهذا الأمر بتقديرنا سوف يعيدنا إلى المربع الأول، ومن الواضح أن الاحتلال يحاول فرض شروطه على الفلسطينيين معتقدا انه هو من انتصر وان الطرف الفلسطيني هو الذي تلقى الهزيمة في الحرب الإجرامية على شعبنا في قطاع غزة".

فيما يتعلق بموضوع المصالحة طالب مزهر بضرورة توقف حركتي فتح وحماس عن " التراشق الإعلامي لأنه يساهم في تعزيز الانقسام واستمراره وتوتير الأجواء، ولا يساعد بأي حال من الأحوال على استئناف الحوار الوطني الشامل الذي ينتظره الجميع".

وبهذا السياق أكد مزهر على أن من يدفع فاتورة هذا الصراع الداخلي على المصالح والنفوذ والامتيازات هو المواطن الفلسطيني علاوة على القضية الفلسطينية، التي باتت مهددة في ظل هذا الصراع والتجاذب حيث يستغل الاحتلال الصهيوني حالة الانقسام ويعمل على تعميقها من أجل تبديد طموحات شعبنا في العودة والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، وبالتالي يستمر في عدوانه وترسيخ الانقسام بين شطري الوطن، وبناء المستوطنات، ومصادرة الأراضي، وبناء جدار الفصل العنصري، وتهويد القدس.

وحول الخلاف حول موضوع إعمار قطاع غزة شدد مزهر على أن الخاسر الوحيد من هذا الخلاف هو شعبنا الفلسطيني وقضيته ومشروعه الوطني، مضيفاً أن الصراع حول من يتسلم أموال الدعم قضية بغيضة، وسوف تعمق أزمة ومشكلة من شردهم العدوان الغاشم، وسوف تستمر معاناة هؤلاء، مشدداً على ضرورة اتفاق الجميع على تشكيل هيئة وطنية فلسطينية مستقلة تتولى مسؤولية إعادة إعمار ما دمره العدوان، مطالباً الجميع بالتوقف عن هذه التجاذبات في الساحة الفلسطينية، والتوقف عن الاتهامات المتبادلة، التي تسيء إلى نضال شعبنا وكفاحه الطويل، وصورته الناصعة التي تجسدت من خلال هذا الصمود والمقاومة الباسلة.

وحول المواقف العربية خلال وبعد الحرب على قطاع غزة قال مزهر " نحن رحبنا بالمواقف الداعمة لشعبنا من الدول العربية التي دعمت المقاومة خلال العدوان الإسرائيلي ، ونرحب أيضا بالمواقف التركية والإسلامية بشكل خاص، والتي تهدف إلى رفع المعاناة عن شعبنا كما تهدف إلى رفع الظلم ووقف العدوان، ونحن نرحب بكل المواقف المساندة لشعبنا الفلسطيني برغم أننا نعتقد بان مواقف الدول العربية بشكل عام لم ترق إلى المستوى المطلوب خلال واتسمت بالانقسام، الأمر الذي يضر بقضيتنا وشعبنا، ويبين بوضوح أن هذه المواقف لا زالت عاجزة عن فعل أي شيء لصالح قضيتنا أو ما يتعرض له شعبنا من حرب إبادة".

وفي معرض رده على تساؤل حول رؤية الجبهة لمحاولات التخويف التي يشيعها البعض من خطر إيراني مزعوم فيما يتم تغييب الخطر الصهيوني في المنطقة أجاب مزهر: " نحن نرى أن الخطر الحقيقي يكمن فقط في الاحتلال الإسرائيلي ومشاريعه العدوانية ، لا يمكن بحال من الأحوال قبول الحديث عن خطر إيراني فيما الخطر الإسرائيلي واضح للعيان، التخوف من إيران غير مشروع وغير واقعي، كما ان هناك الكثير من المصالح والروابط بين العالم العربي وإيران باعتبارها دولة إسلامية، ولذلك لا بد من أن تتوحد كل الجهود لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي الذي يمعن في عدوانه وإدارة الظهر للعالم اجمع".
رفيق بورين
رفيق بورين
عضو مميز
عضو مميز

عدد الرسائل : 231
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 17/10/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى